في الآونة الاخيرة ظهرت عدة فيديوهات
للمعاملة السيئة لطلاب المدارس من قبل الاساتذة و الادارة و مع وجود وسائل الاعلام
الحديث انتشرت هذه المقاطع على الشبكة بسرعة و لاقت تفاعل مبهر.
خلينا نحكي عن زبدة هالموضوع:
1- يتم استغلال هذه الفيديوهات من قبل المسؤولين
في التربية و التعليم لغاية في نفس يعقوب.
2- الضرب هو وسيلة من وسائل العقاب التقليدي
في التعليم في لبنان و و بينانتا بعدن بيستعلموا بأغلب المدارس.
3- السؤال هو كيفية تصوير هل القصص بهواتف ذكية مع انو استعمال الهاتف ممنوع
في المدارس من قبل الطلاب.
4- في كتير طلاب بصوروا الاساتذة و عم
ينشروها و ما عم تاخد ضجي كل هل قد.
5- التلميذ يلي ما بيفهم الا بالضرب بكون
ببيتو عايش على هالطريقة.
هلء كل يلي عم اكتبو عبارة عن وجهة نظر خاصة.
أول شي لازم نشوف البيئة العايش فيها الطالب
كلها عنف و تقاتل طائفي و لامسؤولية و احزاب, فأكيد لح يكون العلم آخر همو العلم و
بصير عدواني و بايعها بقشرة بصلي.
من زمان كان الاهل يقولو للمدرسة و الاستاذ
هيدا ابننا اللحم لالكن و العظم لالنا و قتها كان في شي اسو تلميذ عن جد.
في الوقت الحالي التلميذ شايف حالو و مش مصدق
و يا ارض اشتدي ما حدا قدي و اذا حكي
الاستاذ شي كلمة بنط بالعالي و شوي ليضربو " هون اكيد التلميذ للاستاذ"
و تاني نهار بيجوا الاهل عالمدرسة و يا ارض اشتدي ما حدا قدي و بدو يعرف مين حكي إبنو
و بصير يمدح بابنو وشايفو ملاك, و ببلش يجود بالحكي و لازم الادارة تتحملو و يفل
مبسوط.
و بلا طول سيرة و حكي طالع نازل.
انا ضد الضرب .
لازم يتم تغيير المناهج و وضع استراتيجية
تربوية صحيحة احسن من هالبرامج العوجا الموجودة عنا و يجب مواكبة التطور و
التكنلوجيا بمفهوم تربوي مش عالريحة و نظرياً و ما يعود الاستاذ كبش محرقة.
مرة قم للمعلم وفه التبجيلا و مرة بينشروا عرضو.
هداكم الله